يعتبر مارك شيفر محاميًا ومليونيرًا وشخصية مشهورة في لوس أنجلوس الأمريكية ذهب فى زيارة إلى السعودية.. شده كثيرًا منظر ثلاثة من الشباب السعوديين وهم يصلون في الصحراء على التراب بكل بساطة، بعد يومين طلب من المرشد السياحى كتبًا عن الإسلام
وأحض...رله المرشد كتبًا صغيرة عن الإسلام، وبدأ في قراءة هذه الكتب، وفي الصباح طلب منه أن يعلِّمه الصلاة! فشرح له كيف يصلي وكيف يتوضأ، وفعلاً قام وصلى بجواره، وبعد ذلك أخبره أنه ارتاح كثيرًا للصلاة.
حان وقت صلاة الجمعة وأخبرهم المرشد أنه سوف يذهب للصلاة، فقال له مارك: أريد أن أذهب معك وأشاهد الصلاة. فقال: مرحبًا. وذهبوا للمسجد وصلوا الجمعة مع بعض المصلين خارج المسجد من شدة الزحام، وكان يراقب الجميع، وبعد انتهاء الصلاة شاهد المصلين وهم يسلمون على بعض والجميع مسرور، وأعجبه هذا المنظر كثيرًا
وعندما عادوا للفندق أخبرهم أنه يرغب في الدخول في الإسلام! فقالوا له: اغتسل. وفعلاً اغتسل ثم لقناه الشهادة ونطقها، ثم صلى ركعتين. وبعد ذلك أخبرهم أنه يريد أن يذهب إلى الحرم المكي الشريف في مكة المكرمة، ويصلي فيه قبل مغادرته السعودية
يقول الأستاذ محمد أمين تركستاني: لما دخلنا إلى الحرم وشاهد الكعبة ازدادت فرحته كثيرًا وتهلل وجهه بالسرور، وحقيقة والله أعجز عن وصف ذلك المشهد، وبعد أن طاف السيد مارك بالكعبة صلينا وخرجنا ولم يكن يرغب بالخروج.
وأخيرا ترك المليونير مارك السعودية وهو فى شوق لزيارة قريبة لها لآداء فريضة الحج..!!
اللهم أني أسالك إيمان دائم يباشر قلوبنا ويقين صادقا حتى نعلم أنه لن يصيبنا إلا ماكتبته لنا ورضنا اللهم بما قسمته لنا اللهم أعنا على الدنيا بالقناعه وعلى الدين بالطاعه وعلى الأخرة بالشفاعة اللهم أنّا نعوذبك من عذاب القبر وسوسة الصدر وشتات الأمر برحمتك ياأرحم الراحمين اللهم أضرب الضالمين بالضالمين وأخرجنا من بينهم سالمين غير خزايا ولا نادمين اللهم أكتب لا أهل هذا الدين مكانةٍ وعز ونصرا وأكتب لمن عادهم ذلةٍ وقهرا اللهم أنصر أهل سوريا اللهم كن لهم ناصر ومعين يوم قل الناصر والمعين اللهم أحفظنا بعينك التي لاتنام وبركنك الذي لا يرام ولا نهلك وأنت الرجاء اللهم صلّ وسلم على نبينا محمد عليه افضل الصلاة والتسليم
حصل هذآ آلمشهد على متن إحدى طآئرآت آلخطوط آلجوية آلبريطآنية (British Airways)
في رحلة بين ||جوهآنسبيرج ~ بجنوب إفريقيآ] إلى ||لندن ~ بإنجلترآ] وفي مقآعد آلدرجة آلسيآحية كآنت هنآك إمرأة بيضآء تبلغ من آلعمر حوآلي~(٥٠)~تجلس بجآنب رجل أسود وكآنت متضآيقة جدآ من هذآ آلوضع لذلك أستدعت آلمضيفة وقآلت لهآ: من آلوآضح أنك لآ ترين آلوضع آلذي أنآ فيه،، لقد أجلستموني بجآنب رجل أسود،، وأنآ لآ أوآفق أن أكون بجآنب شخص مقرف،، يجب أن توفروآ لي مقعدآ بديلآ..
قآلت لهآ آلمضيفة وكآنت عربية آلجنسية: أهدئي يآ سيدتي كل آلمقآعد في هذه آلرحلة ممتلئة تقريبآ،، لكن..!! دعيني أبحث عن مقعد خآلي..
غآبت آلمضيفة لعدة دقآئق ثم عآدت وقآلت لهآ: سيدتي،كمآ قلت لك،لم أجد مقعدآ وآحدآ خآليآ في كل آلدرجة آلسيآحية لذلك أبلغت آلكآبتن ، فأخبرني أنه لآ توجد أيضآ أي مقآعد شآغرة في درجة رجآل آلأعمآل،، لكن..!!
يوجد مقعد وآحد خآلي في آلدرجة آلأولى آلممتآزة
وقبل أن تقول آلسيدة أي شيء،، أكملت آلمضيفة كلآمهآ: ليس من آلمعتآد في شركتنآ أن نسمح لرآكب من آلدرجة آلسيآحية أن يجلس في آلدرجة آلأولى آلممتآزة