حكى الأصمعي : , بينمآ آنآ آسير في آلبآديه إذ مررت بحجر مكتوب عليه هذآ آلبيت :أيآ معشر العشآق بآلله خبروا / إذآ حل عشق بالفتى كيف يصنع ..فكتبت تحته : يدآري هوآه ثم يكتم سره / ويخشع في كل الأمور ويخضع ..ثم عدت في آليوم آلثآني فوجدت مكتوبآ تحته :فكيف يدآري وآلهوى قآتل آلفتى / وفي كل يوم قلبه يتقطع ..فكتبت تحته ,, إذآ لم يجد صبرآ لكتمآن سره / فليس له شي سوى الموت أنفع ..ثم عدت في آليوم آلثآلث فوجدت شآبآ ملقى تحت ذلك آلحجر ميتآ .. فقلت لآحول ولآقوة إلآ بالله العلي آلعظيم .. وقد كتب قبل موته :سمعنآ أطعنآ ثم متنآ فبلغوا / سلآمي على من كآن للوصل يمنع ..
ASEER ALSAMT بان الخفى مما خفى يا جماعة - و ما عاد به شي على العين مستور في ذبحة السني تقرب و طاعة-بمذهب مبني على الظلم و الجور بمذهب كيده بدا باتساعه-أصل العدا فيهم من أزمان و عصور قالوا علي مثل الولي بارتفاعه-في صحف موسى و الأناجيل مذكور الرافضي احذر تغرك طباعه-مهما ابتسم حقده على الدين مضمور متستر بالدين مرخي قناعه-في حب أهل البيت بالمنهج الزور زوج النبي اللي أمرنا اتباعه-كلامهم في سبها صار مشهور لو اوصفوها بالغدر و الشناعة-هي عائشة تشهد لها سورة النور من مبدأ التقية يسوق البضاعة-وسب الصحابة يجعل الذنب مغفور كم باكي يبكي عزيز وراعه-شوفة أخوه اللي مكبل و مأسور كم واحد بالقلب جاه انهزاعه-صادف خوي له على الوجه مجرور مذبوح ذبح اللي عديم المناعة-لا حول و لا قوة كما فرخ عصفور تلفازهم أعلن و حتى الإذاعة -حنا على اسرائيل بركاننا يثور لعبة و كذبة فبركوها إشاعة-مع اليهودي و النصارى لهم دور و يا كثر من هو ضايع بانخداعه-مغلوب أمره بالخرافات مجبور مخموس ماله لو قليل استطاعه-لأهل العمايم يجلب المال مقهور عند الملالي ذلته و انخضاعه-مسكين هايب من بلاهم و محقور عند المقابر يلتجون بضراعه -يدعون من لا يسمع الصوت مقبور طافوا عليهم يطلبون الشفاعه-شرك برب البيت و اجحاف و فجور و أهل العمايم أعلنوها صياعة-اللي يتمتع بالنساوين مأجور شوهتوا الإسلام بأقذع بشاعة-خزعبلات شفتها يوم عاشور ضرب على الأجساد هذي فضاعه-والغرب يضحك مندهش صار مبهور ابن سبأ هذا نتاج ابتداعه-العاملة و الناصبة صنعها بور -- قال الله تعالى(سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِن يَرَوْاْ كُلَّ آيَةٍ لاَّ يُؤْمِنُواْ بِهَا وَإِن يَرَوْاْ سَبِيلَ الرُّشْدِ لاَ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً وَإِن يَرَوْاْ سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَكَانُواْ عَنْهَا غَافِلِينَِ) -- قال الله تعالى(إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ فَادْعُوهُمْ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَِ) --