جرحني بكلآمه
لأجل يرضي خآطر الغير !
ولأنّي غير
جمعت الي طآح من عيني
وتبسّمت وقلت :
حصل خير
أسرفت في جرحي وأنا ما تكلّمت
وقلت الخطا وارد وقلب وحبيبه
ماهي مصيبة لو خطيت وتعلمت !
تخطي وترجع بالخطا ، ذي مصيبة !
ولا هي غريبة ، إن جرحت وتألمت
لكن بجرحي تبتسم ، ذي غريبة !
آنا وحلمي ( توادعنا ) ،
‘ وداع ‘ ماوراه عناق
تركني مع ردَى حظي ،
، ومشى مع قل توفيقه
وأنآ وقلبي ( تعاندنا ) ،
‘ أنا صآبر ، وهو مشتاآق
قسسم باللّه و هو قلبي :
" تمر أحيآن مآطيقه
وش فيك ؟!
وش ضيـّق أنفاسك عليك ؟!
كآنه / أنآ
[ أنآ أوعدك ]
برحل بعيييد عن دنيتك . . !
لجل أسعدك . .
بس ابتسم ..!
عزاه ياقلبٍ تعذّب ولا مآت ..
.. بين ( الأمل والياس ) دايم شقآوي
لولا الرجا في شوفته بعض الأوقآت ..
.. لآ أموت من فرقاه مالي مدآوي
أثق بنفسي ..
لكنّي لآ أرفعهآ عن مستوى البشر ،
ولآ استصغر من حولي ..
بسبب تلك الثقة ..
هذا هو الفرق بيني وبين
من يتخذ الثقة بالنفس
عذراً وسلاحاً ليهمش من حوله
ويخاطبهم كالحشرات
إي واللّه إنّي عشَقت ومآتت أعصآبي
يضيع كل الكلآم وتشتعل شمعه
بعيونها حزن مدري ويش سوّابي
خلآ عيوني تضيق وتذرف الدمعه
تعآآآلي ..
وبللي ( مسمعي ) بـ : صوتك
آنآ ../ كومة عطش ،
كل " ملآمح يومي بـ/ أنوآعها
تكُون أنتي
أنت الحَبيب
اللّي بقربه تطمّنت ..
وآنت الوَحيد اللّي تمنّيت
قربه
سر السّعآدهـ ..
أن تشعر أن اللّه راضٍ عنك
فلأ تنسَى ذكر اللّه :
( لآ إلـه إلآ أنتَ سبحآنكَ إنّي كُنتُ من الظّآلمين )
متى على الله يقدر القلب ينسَآك
وأمشي ولآ كنـّك على البآل مرّيت
وألقاك صدفة عآبرة وأتعدّاك
وأقول يشبه واحدٍ عنه صدّيت
آسف ترى مَاعاد صَدري شمآلي
وعفواً ترى ذيك ( المحبّة ) تعيش أنت
حآولت اقنع نفسي إن انت غآلي
مع الأسف صعبه ( خذ الباب ) لآهنت
عوّد لسآنك على :
* اللهُم اغفر لي ~
فإن لله سَآعآت لآ يرد فيهآ سائلاً
فٍدُيًــتِ { آسِمٍگ } .. آنٍآ وٍ { رٍسِمٍگ } ..!
وٍآرٍضَ { تِشُرٍفٍتِ } بُـ خٍطَـــآگ ..!
فٍدُيًتِ .. عُيًوٍنٍگ .. وٍلوٍنٍگ .. وٍصِــــوٍتِگ ..
فٍدُيًـتِ { آحِسِآسِگ وٍ َقِلبُگ }
وٍذِيًـــــــگ [ آلضَحِگهُ ] ..
الليً مٍنٍــگ ..!
عُنٍ آلدُنٍيًـــــــــآ تِغيًبنٍيً ..!
وكالعادة :
أنت لآ ملّيت أوجعتني . . !
وكالعآدة : أنا أغص بعبرتي
.. وأسكت