OwnSkin

fruitscaramel 13 years ago
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته لا إله إلا الله العظيم الحليم لا إله إلا الله رب العرش العظيم لا إله إلا الله رب السموات ورب الأرض ورب العرش العظيم ربى إني مسني الضُر وأنت أرحم الراحمين اللهم اغفري لي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب اللهم اغفر لي ذنبي كله سره وعلانيته عمده وخطاه ماعلمت به وما لا اعلمه انك سميع مجيب الدعاء اللهم ان لك صفوة تدخلهم الجنة من غير حساب ولا عقاب فاجعل قارئ الرسالة منهم •^v^-[ fruits caramel ]-^v^•

nfrtyty1 13 years ago
[img]http://im19.gulfup.com/2012-01-25/1327516837451.png[/img] [color=#c20000]* مأساه الحب من طرف واحد *[/color] ..بحر تتلاطم امواجه مع الحجر وأنا قلبي يتلاطم حبه مع القدر... ..رماني بسهم جرحني في الظهر وخلى دمي ينزل علي مثل المطر... ..نزلت ادموعي على خدي من جور الدهر تلوموني ليش حبيته وخليته يدخل قلبي ويسبح فيه كأنه نهر.... الي باعني ابيعه ومايهمني لأني ماأبي ازود قهري قهر... وبصبر وأقول متى يجي شريك حياتي الي يحبني قد المحيط وكبر السما ويحتويني مثل ما اللولو يحتويه البحر..ـ [img]http://im20.gulfup.com/2012-06-01/133850681785.png[/img]

nfrtyty1 13 years ago
[img]http://im19.gulfup.com/2012-01-25/1327516837451.png[/img] [color=#c20000]* لعله خير *[/color] فقال الوزير الحكيم “لعله خيراً” ومكث الوزير فترة طويلة في السجن. وفي يوم خرج الملك للصيد وابتعد عن الحراس ليتعقب فريسته، فمر على قوم يعبدون صنم فقبضوا عليه ليقدموه قرباناً للصنم ولكنهم تركوه بعد أن اكتشفوا أن قربانهم إصبعه مقطوع.. فانطلق الملك فرحاً بعد أن أنقذه الله من الذبح تحت قدم تمثال لا ينفع ولا يضر وأول ما أمر به فور وصوله القصر أن أمر الحراس أن يأتوا بوزيره من السجن واعتذر له عما صنعه معه وقال أنه أدرك الآن الخير في قطع إصبعه، وحمد الله تعالى على ذلك. ولكنه سأله عندما أمرت بسجنك قلت “لعله خيراً” فما الخير في ذلك؟ فأجابه الوزير أنه لو لم يسجنه.. لَصاحَبَه فى الصيد فكان سيقدم قرباناً بدلاً من الملك… فكان في صنع الله كل الخير. [img]http://im20.gulfup.com/2012-06-01/133850681785.png[/img]

nfrtyty1 13 years ago
[img]http://im19.gulfup.com/2012-01-25/1327516837451.png[/img] [color=#c20000]* قصة حكم البراءة *[/color] تزوجت امرأة، وبعد ستة أشهر ولدت طفلا، والمعروف أن المرأة غالبا ما تلد بعد تسعة أشهر أو سبعة أشهر من الحمل، فظن الناس أنها لم تكن مخلصة لزوجها، وأنها حملت من غيره قبل زواجها منه. فأخذوها إلى الخليفة ليعاقبها، وكان الخليفة حينئذ هو عثمان بن عفان- رضي الله عنه- فلما ذهبوا إليه، وجدوا الإمام عليا موجودا عنده، فقال لهم: ليس لكم أن تعاقبوها لهذا السبب. فتعجبوا وسألوه: وكيف ذلك؟ فقال لهم: لقد قال الله تعالى: (وحمله وفصاله ثلاثون شهرا) (أي أن الحمل وفترة الرضاعة ثلاثون شهرا). وقال تعالى: (والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين) (أي أن مدة الرضاعة سنتين. إذن فالرضاعة أربعة وعشرون شهرا، والحمل يمكن أن يكون ستة أشهر فقط). [img]http://im20.gulfup.com/2012-06-01/133850681785.png[/img]