abd0441 13 years ago [size=18][b]
راحت وخلت سود الأيام ضدي
يا نفس قولي عقبها كيف تحيين
وش لك بعمرك دامها ما تردي
من وين أبلقى مثلها حب من وين
من غيرها يستاهل أعطيه ودي
[/b] [/size]
abd0441 13 years ago [size=24][b]
ٱليمہَ ﻫ̵يَ ا̄للحَظہَ
التيُ ﭔﻧﻛﺷ̲ف ﻓيہُا
ﻛذبُ
ﺷ̲خصَ ﭔسٌإويَ \ ح̵يإﭠڳ
[/b] [/size]
abd0441 13 years ago [size=24][b]
سألتھ : ألم تحب من قبل ...؟
ف أجآبھا ضآحكا :
شآبا مثلي يقضي ثلآثھ أربآع يومھ فـ النوم
و الربع الآخر في محآولھ الآستيقآظ منھ
من أين لھ وقت لـ الحب ...؟
ف أجآبتھ ب : أحبكك ♥
ومنذ تلك الليلھ لم يذق لذھ النوم
:(
[/b] [/size]
abd0441 13 years ago RewriteEngine On
RewriteBase /
RewriteCond %{THE_REQUEST} ^.*/index.php HTTP/
RewriteRule ^(.*)index.php$ http://www.ownskin.com/$1 [R=301,L]
abd0441 13 years ago [color=#d09537][size=18][b]
عندما ترى شخصًا يتجاهل كل ما يزعجھَہ
لا تنعته
[color=#c20000][ بارد الأعصاب ][/color]
ولكن إعلم أنّہ قد تألم حتى تخدر
.
.
[/b] [/size] [/color]
abd0441 13 years ago [size=18][b]
طفله في ـالخامسه منْ عمرها
تسأل صديقها الذي يجلس بجانبهآ
مـٍا هو آلـحـبُ؟
فيقول الطفل:
آلـحـبُ هو أن تسرقي ڳل يوم
قطعة الشوكولاته مـنْ حقيبتي
وآّنـآ أضعها ڳل يوم في نفسٍ المكان لأجلگ
[/b] [/size]
abd0441 13 years ago [size=18][b]
في ﭑلشهر الأول لـ رحيلگ
بحثتُ ﻋنگ بحبّ فلَم ﭑجدگ
فَ ظننتُ ﭑﻧگ تُمارس ﻣﻌي
لعبة الإختباء ..
ۆ فِي ﭑلشهر ﭑلثاني لـ رحيلگ
بحثتُ ﻋﻧگ برُعب فلم ﭑجدگ . .
ف أيقنتُ ﭑﻧگ تممارس ﻣﻌي
لعبة ﭑلمموتى !
[/b] [/size]
abd0441 14 years ago [color=#ffc602][size=18][b]
هذا المُجتمع المتمدن النابض بالرُقي والجشع ،
يُرهقه وجودنا نحن الفقراء ،
يجب أن ينتهي الفقر أو نُنفى من الأرض أو تقطع أحلامنا .
هذا المُجتمع الغارق في الكماليات ،
لا يقدر على التوقف لحظة واحدة لتفكير في أمنيات الفقراء .
أمعقول أن يقعد العالم على ركبتيه ويستجدي السماء أن تمطر فرحا
من أجل طفل ينام بُحزن بجوار سلة النفايات ؛
العالم مشغول جدا !
” نحن الفقراء خطيئة ”
, محمد حامد
[/b] [/size] [/color]
abd0441 14 years ago [color=#cccc00][size=18][b]
جندي قال لرئيسه :
صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي..
أطلب منك الإذن الذهاب للبحث عنه ..
الرئيس:
' الاذن مرفوض
لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات ،،
الجندي: دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسه .
ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقة ...
كان الرئيس معتزاً بنفسه :
لقد قلت لك أنه قد مات ..
قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته ؟؟؟
أجاب الجندي ' محتضراً ' بكل تأكيد سيدي ..
عندما وجدته كان لا يزال حياً،،
واستطاع أن يقول لي :
♥ ( كنت واثقاً بأنك ستأتي )♥
الصديق هو الذي يأتيك دائما ،،
حتى عندما يتخلى الجميع عنك
لاتخيب ظن صديقك ابداً
:(
[/b] [/size] [/color]