anesra 14 years ago لاحول ولاقوة الا بالله
حسبي الله ونعم الوكيل
أدعو الله ان يجعل مثواك الجنه
MAYSEM88 14 years ago [size=24]الله يرحمك ...ALQATAL[/size] :( :(
zadoe 14 years ago [size=24]undefined[/size]
انتقل الى رحمة الله تعالى صاحب هدى الصفحه اثر خروجه هو ومجموعه من الشباب الثائر فى وجه الطاغى القدافى وهتفو بعبارات روجوليه منها يا قدافى يا جبان ورفله خوت الزنتان فما كان من لازلام القدافى الا اخدهم غدر بحيت اسروهم داخل مدرسه وقامو باعدامهم رميا بالرصاص ولا شك ان كل من يتابع قناة ليبيا الاحرار شاهد مقطع قتل اسرى بنى وليد فقد قامو باعدام 9 اشخاص احدهم هو صاحب هده الصفحه (هده قصه حقيقه والله على ما اقول شهيد )رحمك الله يا شهيد الحريه نحسبك عند الله شهيد ولا نزكى على الله احد انا لله وانا له راجعون &بسم الله الرحمن الرحيم
أطلبوا وإدعوا وألحوا على الله بأن يرزقكم الشهادة
(وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ )
هذه الآيات الكريمة فيها فضيلة الشهداء وكرامتهم، وما منَّ الله عليهم به من فضله وإحسانه، وفي ضمنها تسلية الأحياء عن قتلاهم وتعزيتهم، وتنشيطهم للقتال في سبيل الله والتعرض للشهادة، فقال: ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أي: في جهاد أعداء الدين، قاصدين بذلك إعلاء كلمة الله أمواتا أي: لا يخطر ببالك وحسبانك أنهم ماتوا وفقدوا، وذهبت عنهم لذة الحياة الدنيا والتمتع بزهرتها، الذي يحذر من فواته، من جبن عن القتال، وزهد في الشهادة. بل قد حصل لهم أعظم مما يتنافس فيه المتنافسون. فهم أحياء عند ربهم في دار كرامته.
ولفظ: عند ربهم يقتضي علو درجتهم، وقربهم من ربهم، يرزقون من أنواع النعيم الذي لا يعلم وصفه، إلا من أنعم به عليهم، ومع هذا فرحين بما آتاهم الله من فضله أي: مغتبطين بذلك، قد قرت به عيونهم، وفرحت به نفوسهم، وذلك لحسنه وكثرته، وعظمته، وكمال اللذة في الوصول إليه، وعدم المنغص، فجمع الله لهم بين نعيم البدن بالرزق، ونعيم القلب والروح بالفرح بما آتاهم من فضله: فتم لهم النعيم والسرور، وجعلوا يستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم أي: يبشر بعضهم بعضا، بوصول إخوانهم الذين لم يلحقوا بهم، وأنهم سينالون ما نالوا، ألا خوف عليهم ولا هم يحزنو